مدرسة الارقم الاساسية للبنين
اهلا وسهلا نورت مدرسة الارقم الاساسيه
مدرسة الارقم الاساسية للبنين
اهلا وسهلا نورت مدرسة الارقم الاساسيه
مدرسة الارقم الاساسية للبنين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مٍـنٍـتِـدُيًـآتِـ ~مُِدٍُرًٌٍُسًٍةًٍَُ ٍُ~اٍُُِلارًُِْقًٍِِمًٍَ ~الُِْاساسية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عمر بن الخطاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omar al-orjani

omar al-orjani


المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
العمر : 28
الموقع : اربد-حوارة

عمر بن الخطاب  Empty
مُساهمةموضوع: عمر بن الخطاب    عمر بن الخطاب  I_icon_minitimeالإثنين يونيو 13, 2011 2:58 am

عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين ومن أصحاب الرسول محمد، الملقب ب "الفاروق"، ووفقاً للعقيدة السنيّة هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. يعد أوّل من عمل بالتقويم الهجري. في عهده فتحت بقية العراق وشرقه ومصر وليبيا والشام وفلسطين وفارس وخرسان وشرق الأناضول وجنوب أرمينيا وسجستان (أفغانستان الآن)، وصارت القدس تحت ظل الدولة الإسلامية والمسجد الأقصى ثالث الحرمين الشريفين تحت حكم المسلمين لأول مرة. وفي عهده قضى على إحدى أكبر قوتين في زمانه وهي الدولة الساسانية، وأنهى الوجود البيزنطي في مصر والشام.

محتويات


[أخف]


[عدل] نسبه


[أخفِ]عمر بن الخطاب  150px-Basmala.svgجزء من سلسلةأهل السنة والجماعةعمر بن الخطاب  190px-Sunni
المعتقدات
أركان الإسلامأركان الإيمان
السلف الصالححديث نبوي


الخلفاء الراشدون
أبو بكرعمر بن الخطاب
عثمان بن عفانعلي بن أبي طالب

الأئمة الأربعة
أبو حنيفة النعمانمالك بن أنس
محمد بن إدريس الشافعيأحمد بن حنبل

المذاهب الفقهية
حنفيةشافعيةمالكيةحنبليةظاهرية

مناهج فكرية
ماتريديةأشعريةأثريةسلفية

حركات وتنظيمات
حزب التحريربريلويةوهابيةديبوندية
الإخوان المسلمون

كتب الصحاح

صحيح البخاريصحيح مسلم
سنن النسائيسنن أبي داوود
سنن الترمذيسنن الدارمي
سنن ابن ماجةموطأ مالك

عرض · نقاش · تعديل
هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي [1] بن غالب [2] بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وهو أبن عمّ زيد بن عمرو بن نفيل الموحد على دين إبراهيم.
أمه حنتمة بنت هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن
كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن
خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وهي ابنة عمّ
كلاًّ من أم المؤمنين أم سلمة والصحابي خالد بن الوليد. كما تعتبر أمه ابنة عم أبو جهل[3].يجتمع نسبها مع النبي محمد بن عبد الله في كلاب بن مرة[2].
لقبه "الفاروق" وكنيته "أبو حفص"، ويرجع سبب إطلاق المسلمين السنة لقب "الفاروق" على عمر ابن الخطاب، لأنه حسب الروايات أنه أظهر الإسلام في مكة المكرمة وكان الناس يخافونه، فيعتبرون أن فرق الله به بين الكفر والإيمان [4] وإن كان الشيعة يرون أن من لقب بـ "الفاروق" من قبل النبي محمد بن عبد الله هو علي بن أبي طالب.[5] وكان منزل عمر في الجاهلية في أصل الجبل الذي يقال له اليوم جبل عمر، وكان اسم الجبل في الجاهلية العاقر وبه منازل بني عدي بن كعب، وكان عمر من أشراف قريش، وإليه كانت السفارة فهو سفير قريش، فإن وقعت حرب بين قريش وغيرهم بعثوه سفيراً[6][7].
[عدل] مولده ونشأته


ولد بعد عام الفيل وبعد مولد الرسول بثلاث عشرة سنة[8]. نشأ في قريش وامتاز عن معظمهم بتعلم القراءة. عمل راعياً للإبل وهو صغير وكان والده غليظاً في معاملته[9]. وكان يرعى لوالده ولخالات له من بني مخزوم. وتعلم المصارعة وركوب الخيل والفروسية، والشعر. وكان يحضر أسواق العرب وسوق عكاظ ومجنة وذي المجاز، فتعلم بها التجارة[10]، وأصبح يشتغل بالتجارة، فربح منها وأصبح من أغنياء مكة، ورحل صيفاً إلى بلاد الشام وإلى اليمن في الشتاء، واشتهر بالعدل [11]
[عدل] مظهره وشكله


كان عمر بن الخطاب أبيض البشرة تعلوه حمرة، وقيل أنه صار أسمر في عام الرمادة حيث أصابته مع المسلمين مجاعة شديدة.[12] وكان حسن الخدين، أصلع الرأس. له لحية مقدمتها طويلة وتخف عند العارضيان وقد كان يخضبها بالحناء وله شارب طويل [13].
أما شاربه فقيل أنه كان طويلاً من أطرافه وقد روى الطبراني، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا إسحاق بن عيسى الطباع قال رأيت مالك بن أنس وافر الشارب فسألته عن ذلك فقال حدثني زيد بن أسلم عن عامر بن عبد الله بن الزبير أن عمر بن الخطاب كان إذا غضب فتل شاربه ونفخ [14].
كان طويلاً جسيماً تصل قدماه إلى الأرض إذا ركب الفرس يظهر كأنه واقف وكان أعسراً سريع المشي. وكان قوياً شجاعاً ذا هيبة.[12]
[عدل] عائلة عمر

عمر بن الخطاب  600px-%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D9%86%D8%A7_%D8%B9%D9%85%D8%B1عمر بن الخطاب  Magnify-clip

ذرية عمر بن الخطاب وزوجاته







تزوج وطلق ما مجموعه سبع نساء في الجاهلية والإسلام وله ثلاثة عشر ولدا[15]، وهن:
[عدل] زوجاته قبل الإسلام



  • قريبة بنت أبي أمية بن المغيرة بن مخزوم، أخت أم المؤمنين أم سلمة،
    بقيت قريبة على شركها، وقد تزوجها عمر في الجاهلية، فلما أسلم عمر بقيت هي
    على شركها زوجة له، حتى نزل قوله تعالى ] ولا تُمَسِّكُوا بِعِصَمِ
    الْكَوَافِرِ سورة الممتحنة -آية 10. بعد صلح الحديبية طلّقها ثم تزوجها معاوية بن أبي سفيان وكان مشركاً، ثم طلقها. ولم يرد أنها ولدت لعمر.
  • أم كلثوم أو (مليكة) بنت جرول الخزاعية: تزوجها في الجاهلية ولدت له زيدا، وعبيد الله،
    ثم طلقها بعد صلح الحديبية بعد نزول قوله تعالى:- (ولا تُمَسِّكُوا
    بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ)، فتزوجها أبو جهم بن حذيفة وهو من قومها وكان مثلها
    مشركاً.
  • زينب بنت مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح: أخت عثمان بن مظعون، تزوجها بالجاهلية في مكة، ثم أسلما وهاجرا معا إلى المدينة ومعهما ابنهما عبد الله بن عمر. وولدت له حفصة أم المؤمنين وعبد الرحمن وعبد الله.



[عدل] زوجاته بعد الإسلام



[عدل] إسلامه


أسلم عمر بن الخطاب في ذي الحجة من السنة الخامسة من البعثة [21] وذلك بعد إسلام حمزة بن عبد المطلب بثلاث أيام [22]، وقد كان عمره يوم بعث النبي محمد بن عبد الله ثلاثين سنة، أو بضعاً وعشرين سنة، على اختلاف الروايات. وقد سبقه إلى الإسلام تسعة وثلاثون صحابياً فكان هو متمماً للأربعين [بحاجة لمصدر]، ووفق المصادر الاسلاميه فإنه قد استجاب الله به دعوة الرسول محمد بن عبد الله، إذ قال: «اللهم أعز الإسلام باحد العمرين عمربن الخطاب اوعمربن هشام. قال: وكان أحبهما إليه عمر» [23].
وعن أنس بن مالك قال: أن عمر خرجَ متقلداً سيفه فلقيه رجلٌ من بني زهرة
فقال له: أين تعمد يا عمر؟ فقال (عمر): أريد أن أقتل محمدا! قال: وكيف تأمن
في بني هاشم وبني زهرة وقد قتلت محمدا؟ فقال عمر: ما أراك إلا صبوت وتركت
دينك الذي أنت عليه! قال: أفلا أدلك على العجب يا عمر؟ أن ختنكَ وأختكَ قد
صبوا وتركا دينك الذي أنت عليه! (.....) قال عمر: فأتيت الدار – أي دار
الأرقم – وحمزة وأصحابه جلوسٌ فيه ورسول الله في البيت، فضربت الباب
فاستجمع القوم، فقال لهم حمزة: ما لكم؟ قالوا: عمر بن الخطاب! قال (حمزة):
وعمر بن الخطاب؟! افتحوا له الباب فإن كان يريد خيراً بذلناه له، وإن كان
يريد شراً قتلناه بسيفه لأن قتله علينا هيّنٌ! فسمعَ ذلك رسول الله صلى
الله عليه وسلّم فقال: ما لكم؟ قالوا: عمر بن الخطاب! فخرج رسول الله فأخذ
بمجامع ثيابه ثم نتره نترةً فما تمالك أن وقع على ركبتيه في الأرض، فقال
(رسول الله): ما أنت منته يا عمر حتى ينزل الله بك من الخزي والنكال ما
أنزل بالوليد بن المغيرة؟ فقلت: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد
عبده ورسوله[24]. كما روي أن عمر أسلم بعد هجرة المسلمين إلى الحبشة – والتي قد وقعت في السنة الخامسة للبعثة – أي أنه أسلم في السنة السادسة للبعثة. [25] كما روي أن عمر قد أسلم قبل الهجرة بقليل حينما هاجر الرسول محمد في السنة الثالثة عشر من البعثة. حيث ذكر بعض المؤرخون أن عمر أسلم بعد 40 أو 45 رجلاً بعد الهجرة إلى الحبشة [26] بينما كان كل المهاجرين من المسلمين الذين آخا بينهم النبي وبين الأنصار في المدينة المنورة لا يتجاوزون 45 رجلاً [27]
وعليه ترجّح بعض الروايات أن عمر كان من أواخر من أسلموا من المهاجرين حيث
ذكر بعض المؤرخون أن عمر دنا من رسول الله في مكة وهو يصلي ويجهر بالقراءة
فسمعه عمر يقرأ في صلاته الجهرية بالمسجد الحرام هاتين الآيتين من سورة العنكبوت: {وَمَا
كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ
إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ ؛ بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي
صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا
الظَّالِمُونَ}
[28] ، فتأثر عمر وأسلم. [29] وقد كانت سورة العنكبوت آخر سورة نزلت في مكة المكرمة قبل الهجرة إلى المدينة المنورة.
[عدل] بعد إسلامه وهجرته إلى المدينة


توجد روايتين عن ما جرى بعد إسلامه الأولى عن أبنه عبد الله بن عمر بن الخطاب قال: بينا عمر في الدار خائفا إذ جاءه العاص بن وائل
فقال: ما بالك؟ فقال له عمر: زعم قومك أنهم سيقتلونني إن أسلمت، فقال
العاص بن وائل: لا سبيل عليك، فقال عمر: بعد أن قالها أمنت وعجبت من عزه. [30]
والثانية تقول أنه لم يهاجر أحد من المسلمين إلى المدينة المنورة علانية إلا عمر بن الخطاب، حيث لبس سيفه ووضع قوسه على كتفه وحمل أسهما وعصاه القوية، وذهب إلى الكعبة حيث طاف سبع مرات، ثم توجه إلى مقام إبراهيم
فصلى، ثم قال لحلقات المشركين المجتمعة: "شاهت الوجوه، لا يُرغم الله إلا
هذه المعاطس، من أراد أن تثكله أمه ويوتم ولده أو يرمل زوجته فليلقني وراء
هذا الوادي". فلم يتبع أحد منهم إلا قوم مستضعفين أرشدهم وعلمهم ومضى [31][32].
ووصل عمر المدينة المنورة ومعه ما يقارب العشرين شخصاً من أهله وقومه، منهم أخوه زيد بن الخطاب، وعمرو وعبد الله أولاد سراقة بن المعتمر، وخنيس بن حذافة السهمي زوج ابنته حفصه، وابن عمه سعيد بن زيد أحد المبشرين بالجنة. ونزلوا عند وصولهم في قباء عند رفاعة بن عبد المنذر. وكان قد سبقه مصعب بن عمير وابن أبي مكتوم وبلال وسعد وعمار بن ياسر.
وفي المدينة المنورة آخى النبي محمد بن عبد الله بينه وبين أبو بكر [32] وقيل عويم بن ساعدة [33] وقيل عتبان بن مالك [34] وقيل معاذ بن عفراء [32]، وقال بعض العلماء أنه لا تناقض في ذلك لاحتمال أن يكون الرسول قد أخى بينه وبينهم في أوقات متعددة [35]. وفقا لابن الجوزي ثبت أن عمر شهد جميع المواقع والغزوات التي شهدها النبي محمد [36] ففي غزوة بدر
كان عمر ثاني من تكلم ردا على الرسول محمد عندما استشارهم قبل الغزوة بدر
بعد أبو بكر، فأحسن الكلام ودعا إلى قتال المشركين. وقد قتل عمر خاله العاص بن هشام
في تلك الغزوة. وفي غزوة أحد رد عمر على نداء أبي سفيان حين سأل عمن قتل.
وفي غزوة الخندق صلى العصر فائتا مع الرسول بعد أن غابت الشمس.[37]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عمر بن الخطاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة الارقم الاساسية للبنين :: قـــــــســــــ اللغه العربيه ــــــــــم-
انتقل الى: